الفضاء والوعي
ماهي الطاقة و الفضاء و الوعي التي أكون عليها انا و جسمي لأستقبل المعجزات و اليسر و اكون ذبذبة المعجزات؟
لتكون في حالة طاقة وجسد ووعي تجذب المعجزات وتفتح أبواب اليسر، يمكنك التركيز على عدة جوانب تعزز مستوى اهتزازك وتجعلك متوائمًا مع الطاقة الإيجابية العالية:
1. الطاقة الإيجابية العالية
• ممارسة الامتنان: أن تكون ممتنًا للنعم في حياتك يرفع ترددات طاقتك ويزيد من مستوى جذب الأمور الإيجابية.
• الحفاظ على الأفكار الإيجابية: تجنب الأفكار السلبية لأنها تقلل من طاقتك وتجذب العقبات. ركز على التوقعات الجيدة وكن واعيًا بما تفكر فيه.
• التنفس العميق والتأمل: هذا يساعد على تجديد طاقتك والابتعاد عن التوتر، مما يزيد من فرصك لاستقبال الأمور الجميلة والمعجزات في حياتك.
2. التواصل مع الجسد
• الاستماع للجسم: احرص على سماع ما يقوله جسدك من إشارات مثل التعب أو الراحة. هذه الممارسة تعزز الانسجام بين جسمك وطاقتك.
• الحركة الجسدية: ممارسة الرياضة أو التأمل الحركي مثل اليوغا، يساعد على تجديد طاقتك ويزيد من مرونة جسمك. الحركة أيضًا تعزز المشاعر الإيجابية.
• الاهتمام بالغذاء: تناول أطعمة صحية خفيفة ومغذية يرفع مستوى طاقتك ويجعل جسدك في تردد صحي.
3. الوعي العميق
• العيش بوعي في اللحظة الحالية: عندما تكون حاضرًا في اللحظة، تقل الأفكار السلبية وتتحسن نظرتك. الوعي بالمشاعر والأفكار يساعدك على تقبل الأمور وتوجيهها في مسار إيجابي.
• التوكل على الله أو الكون: التخلي عن الحاجة للتحكم بكل شيء، وإطلاق النوايا الطيبة. هذا الوعي يجعلك أكثر تقبلاً لما يجلبه القدر.
• الإيمان بقدرتك الداخلية: ضع إيمانك في قدراتك على تحقيق المعجزات وجذب اليسر، وتدرب على تقوية هذه الثقة.
4. رفع الذبذبات لتكون “ذبذبة المعجزات”
• التأكيدات الإيجابية: كرر تأكيدات مثل “أنا مستعد لاستقبال المعجزات” و”كل شيء يسير في صالحي” و”أنا ذبذبة المعجزات”. هذه التوكيدات تعزز طاقتك وتجذب ما تريده.
• الإحساس بالوفرة: كن مقتنعًا بوفرة الكون، وركّز على حقيقة أن هناك وفرة لكل ما تحتاجه. التفكير في الوفرة يجذبها لحياتك.
• التسامح وإطلاق الأحمال العاطفية: التسامح مع نفسك والآخرين يحررك من الطاقات السلبية ويزيد من ترددك الإيجابي.
تذكر أن الانسجام بين الطاقة والجسد والوعي هو ما يجعلك في “ذبذبة المعجزات”.
✨
تعليقات
إرسال تعليق