لاتكن كالذي كسر المنبه الذي أيقظه

 لاتكن كالذي كسر المنبه   الذي أيقظه

تشبيه بليغ جدًا! يشير إلى أن بعض الأشخاص عندما يواجهون الحقيقة أو يجدون تنبيهًا يحثهم على التغيير، بدلاً من التعامل مع المشكلة، يختارون تجاهلها أو التخلص من العامل الذي يذكرهم بها. تمامًا كما يفعل الشخص الذي يكسر المنبه لأنه أزعجه بالاستيقاظ، بدلاً من مواجهة الواقع واتخاذ الخطوة اللازمة للاستيقاظ والعمل.


هذا السلوك قد يعكس رفضًا لمواجهة الحقائق أو المخاوف. في الحياة، المنبهات التي توقظنا قد تكون مواقف أو فرصًا أو تحديات، وإذا اخترنا تجاهلها أو “كسرها”، فإننا نخسر فرصة للنمو والتغيير الإيجابي.

تعليقات

مرآة الأسرار: رحلة نحو النور

مرآة الأسرار: رحلة نحو النور

لا تخافي يا بنتي